.... أهلاً وسهلا بطلاب العلم في موقع المتون العلمية ..... أهلا وسهلا بزوارنا الكرام ...........



فائدة في دلالة قوله تعالى : (( ومن كل شيء خلقنا زوجين ... )) الآية (49) من سورة الذاريات على الثنائية في الخلق .

فقد مثل المفسرون لهذه الثنائية في الخلق بالذكر والأنثى ، والليل والنهار ، إلى غير ذلك ، وأن الخلق كله يندرج تحت هذه الثنائية .

وقد حاولت حصر ما أستطيع تذكره إلى جانب ما ذكره المفسرون فخلصت إلى الآتي :

1)الدنيا والآخرة .

2)والسماء والأرض .

3)والعرش والكرسيّ .

4)واللوح والقلم .

5)والموت والحياة .

6)والجنة والنار .

7)والشمس والقمر .

8)والليل والنهار .

9)والنور والظلام .

10)والملائكة والشياطين .

11)والإنس والجن .

12)وآدم وحواء .

13)والذكر والأنثى .

14)والصحة والمرض .

15)والبر والبحر .

16)والسهل والوعر .

17)والجبل والرمل .

18)والرطب واليابس .

19)والجامد والنامي .

20)والناطق والصامت .

21)والبكرة والعشيّ .

22)والحلو والمرّ .

23)والجود والبخل .

24)والفقر والغنا .

25)والعزة والذلة .

26)والإيمان والكفر .

27)والخير والشر .

28)والهدى والضلال .

29)والحق والباطل .

30)والنفع والضر .

31)والسعادة والشقاء .

32)والعمل الصالح والعمل السيئ .

إلى غير ذلك مما يخطئه العد ، ولا يحيط به الحصر ، وبعض هذه الأمور متقابلة ، وبعضها من قبيل الأمور المتضادة ، كما ذكر المفسرون ، وأكثرها ورد في الذكر الحكيم .

 

 

 

Web Traffic Statistics